منتدى طلاب اليمن في المغرب
اهلا عزيزي الزائر نورت منتدى طلاب اليمن في المغرب نرجوا ان تقضي وقتاً ممتعاً ومفيداً ...ادارة المنتدى
منتدى طلاب اليمن في المغرب
اهلا عزيزي الزائر نورت منتدى طلاب اليمن في المغرب نرجوا ان تقضي وقتاً ممتعاً ومفيداً ...ادارة المنتدى
منتدى طلاب اليمن في المغرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى طلاب اليمن في المغرب

علمي طلابي ثقافي اجتماعي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» بث مباشراون لاين لتعليم لغات البرمجة مجانا
مؤتمر عالمي في القاهرة لإحياء مئوية المفكر الكبير علي أحمد باكثير I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 22, 2014 7:27 am من طرف manalali2

» فرصة عمل لا تعوض لحق حالك
مؤتمر عالمي في القاهرة لإحياء مئوية المفكر الكبير علي أحمد باكثير I_icon_minitimeالإثنين مايو 13, 2013 6:39 am من طرف نوراحمد

» ابغى اجابة عن سؤالي
مؤتمر عالمي في القاهرة لإحياء مئوية المفكر الكبير علي أحمد باكثير I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 31, 2011 1:01 pm من طرف صفوان ابوحاتم

» دورة تدريبية حول بناء القدرات للطلاب اليمنيين الدارسين في المغرب
مؤتمر عالمي في القاهرة لإحياء مئوية المفكر الكبير علي أحمد باكثير I_icon_minitimeالجمعة يناير 14, 2011 5:18 am من طرف من القاهره

» كيف اغتنم العشر من ذي الحجة
مؤتمر عالمي في القاهرة لإحياء مئوية المفكر الكبير علي أحمد باكثير I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 10, 2010 10:46 pm من طرف صفوان ابوحاتم

» الشكر والعرفان للقائمين
مؤتمر عالمي في القاهرة لإحياء مئوية المفكر الكبير علي أحمد باكثير I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 19, 2010 9:05 pm من طرف طلال الجبري

» خليجي عشرين
مؤتمر عالمي في القاهرة لإحياء مئوية المفكر الكبير علي أحمد باكثير I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 19, 2010 8:58 pm من طرف طلال الجبري

» وداعا للمهنيه
مؤتمر عالمي في القاهرة لإحياء مئوية المفكر الكبير علي أحمد باكثير I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 19, 2010 8:41 pm من طرف طلال الجبري

» الصداقه....مأجملها من كلمه...ومأجملها من شعور
مؤتمر عالمي في القاهرة لإحياء مئوية المفكر الكبير علي أحمد باكثير I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 27, 2010 6:56 pm من طرف زيادالقاهري

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 مؤتمر عالمي في القاهرة لإحياء مئوية المفكر الكبير علي أحمد باكثير

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
من القاهره
مشرف
مشرف
من القاهره


عدد المساهمات : 22
تاريخ التسجيل : 31/05/2010
العمر : 36

مؤتمر عالمي في القاهرة لإحياء مئوية المفكر الكبير علي أحمد باكثير Empty
مُساهمةموضوع: مؤتمر عالمي في القاهرة لإحياء مئوية المفكر الكبير علي أحمد باكثير   مؤتمر عالمي في القاهرة لإحياء مئوية المفكر الكبير علي أحمد باكثير I_icon_minitimeالخميس يونيو 03, 2010 3:31 am

مؤتمر عالمي في القاهرة لإحياء مئوية المفكر الكبير علي أحمد باكثير 452661482

حتفى الوسط الثقافي في العالم العربي والاسلامي في العاصمةالمصرية القاهرة بالذكرى المئوية الاولى لميلاد الاديب والمفكر اليمنيوالعربي والإسلامي الكبير علي أحمد باكثير عبر مؤتمر دولى يسلط الضوء علىتجربته كأحد أعلام الفكر القومي ونتاجاته الإبداعية المتميزة الأدبيةوالشعرية التي أضاءت جنبات الابداع والفكر الانساني العالمي.

وينظمالمؤتمر الذي يستمر أربعة أيام تحت شعار مؤتمر "علي باكثير ومكانتهالأدبية" الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب ورابطة الأدب الإسلاميبمشاركة واسعة لقامات فكرية وثقافية وشخصيات أدبية بارزة من اليمن ومصروالوطن العربي والعالم الإسلامي.
ويستعرض المشاركون في المؤتمر خلالثمان جلسات60 بحثا، يتناول فيها مفكرون وأكاديميون وأدباء ونقاد من الدولالعربية والإسلامية خصوصية تجربة على أحمد باكثير المتنوعة في القصةوالرواية والمسرحية والشعر، ومرتكزات ريادة الأديبة ونتاجه المتعدد.

وفيالجلسة الافتتاحية للمؤتمر التي عقدت مساء أمس في مقر اتحاد الكتاب بقلعةصلاح الدين في القاهرة بحضور وزير الثقافة الدكتور محمد أبو بكر المفلحيونظيره المصري فاروق حسني وعدد من السفراء والمفكرين والكتاب والمثقفينالعرب, تحدث وزير الإعلام حسن أحمد اللوزي بكلمة ثمن فيها الجهود التيبذلت في الاعداد والترتيب لإقامة هذا المؤتمر بهذا المستوى المتميز منالمشاركين والأوراق والأبحاث .. معتبرا هذا المؤتمر بأنه يمثل احتفاءًبالأمة بكاملها ويجسد موقف الوفاء والمسئولية تجاه الرموز الخالدة منأبناء أمتنا العربية الأدبية،
والإبداعية، والفكرية.
وأستطردقائلا :" إن هذا المؤتمر يحيي ذكرى الميلاد المئوية لابن بار بالأمةوبقيمها ومجاهد جهبذ طالما صال وجال في الخنادق الأولى لمعركتها الحضارية،وللتبليغ برسالتها الإنسانية السامية في أروع ماتجلّى به التجسيد العمليالإبداعي، متعدد الإنتاج في خدمة أمة وسطية
ناهضة ومجاهدة ليكونبياناً ساحراً وناضجاً وغنياً في صدارة التعبير عن طموحات وجودها الفاعلوالمؤثر، وعن ذاتها الأصيلة الحضارية وعن دورها الإنساني الواضح والملتزمفي خدمة البشرية وفي المشاركة الإبداعية الأصيلة في فعل وحركة الحضارةالإنسانية".

وقال : " لا بد لنا من أن نلتفت بكل الحب وبإملاءالواجب والامتنان الصادق والوفاء المستحق إلى هذه المبادرة الجليلةوالحكيمة والرائعة لإقامة هذا المؤتمر الدولي حول الشاعر المجدد والمتفردوالروائي الحكيم والملهم والمسرحي المتصدر والنابغ والكاتب الكبير الملتزمالراحل
العظيم علي أحمد باكثير".

وأضاف : " كما نشكر للجميعهذا المسعى القومي والإسلامي والإنساني الحميد ونقول لهم بكل الصدق وبقوةكلمة الحق (السابقون.. السابقون) فلكم الفضل كله، وأنتم أحق باحتكار الشكرليكون خاصاً بكم لمكارم أخلاقكم ولسبقكم في هذا الميدان الواسع للوفاء،والتعبير عن الامتنان والاعتزاز تجاه أغلى الرموز الثقافية في حياة الأمةعلي أحمد باكثير".. مؤكدا ضرورة أن تكون هذه الذكرى المئوية غنيةبالذكريات بل وبالكثير والدقيق والمتميز مما يجب أن يقال ويكتب في مثل هذاالحال.
وأشار إلى أن المبدع باكثير لم يكن فرداً وأنموذجا إنسانياًعادياً، وإنما كان مثالاً حياً لقيم الأمة ومنارة مضيئة لخيالها الخلاّق.. ولإشراق فكر وشعر اللغة الغنية بحيويتها الأزلية وتجدد عطاء أدب وبلاغةأمة بارعة تحدّاها الله سبحانه بمعجزة القرآن الذي أخذ بيناته
ومعمارهمن مفردات ذات اللغة التي أحبها وأخلص لها الراحل العظيم واستطاع أن يجعلمن إبداعه على تنوعه هبةً ساميةً لشعبه وأمته وللإنسانية كنبراس تنويرشامل على كل الحقول الثقافية والاجتماعية والسياسية والفكرية.
وقالوزير الإعلام :" كان باكثير شعباً في فرد عصامي وأمة في عبقري مبدع،وتاريخاً جديداً مشرقاً في حياة إنسان فاضت بالإبداعات الأدبية والثقافيةوالفكرية الجديدة والمبتكرة إذ يكفيه لو قيل فيه أنه استحوذ على صفةالرائد الأول للقصيدة العربية الحُرّة والمبشر الحكيم
بالشعر الحديثوكما أنه واحد من مؤسسي المسرح العربي الحديث في القرن العشرين وروائي بكلماتعنيه الكلمة وإن كان مبدعاً ملتزماً بأصدق وأوفى مايدل عليه الالتزام".

وأشار إلى أن المبدع باكثير شاء أن يعيش متميزا من بواكير حياتهالإبداعية في كل عطائه الوطني والقومي والإنساني، وفي التعبير عن صورةوحقيقة عقيدته الدينية الوسطية المتسامحة، وروحه المجاهدة الأبية ضد كلصنوف الظلم والجبروت والعبودية والطغيان وكل أشكال الاستبداد والاستعماردون مهادنة هوادة، ولينتصر للإنسان وللقيم والصفات النبيلة للإنسان وليكونمتصدراً وفي الطليعة الفكرية والأدبية في كتاباته في كل هذه الجبهاتالنضالية.

ومضى قائلا :" ولكننا هنا وقبل الاستمرار في تمثلالمحتفى به في قراءة مسيرته، واستذكار مآثره وإنتاجه والشهادة الموضوعيةوالعلمية التي حاز عليها حين حظي بكل التقدير والعرفان من القياداتالسياسية العليا في الوطن العربي ووطنه اليمن وكل الشواهد الأخرى الباقيةفي
المآثر العظيمة التي صنعها لتبقى بصمات أبدية خالدة في حياة شعبهوأمته وفي السفر الإنساني الواسع العظيم الذي سيبقى مخضل الثمار مشرقالأنوار، فإننا نؤكد أن أبناء اليمن ينغمسون في ذات التفكير وينشغلونبهموم وواجبات الوفاء تجاه هذه المناسبة المئوية الغالية".

ولفتإلى أن وزارتي الثقافة والإعلام والمؤسسات الثقافية والإعلامية في اليمنسبق وأن ناقشت كيفية الاحتفاء والاحتفال بهذه المناسبة التاريخية الغاليةوالتعامل الراقي والخلاّق مع دلالتها الوطنية والقومية بصورة عامةوالإبداعية بصورة خاصة.

وأشار إلى أن شهر ديسمبر القادم سيكونالوعاء الزمني الحاضن للعديد من الأنشطة الثقافية المهمة المرتبطة بذاتوجوهر هذه المناسبة بداية من إعادة نشر مؤلفاته وإعادة أنتاج أعمالهالمسرحية، وإعادة البث لأعماله السينمائية والمسرحية في كافة الوسائلالإعلامية، وقبل ذلك السهر لتطوير مطبعة مؤسسة باكثير العامة للصحافةوالطباعة والنشر الذي أصدر فخامة الأخ الرئيس علي عبد الله صالح رئيسالجمهورية القرار الجمهوري الخاص بإنشاء هذه المؤسسة الإعلامية الثقافيةفي الأسبوع الماضي تطويراً هاماً لما كان يسمى دار باكثير التي تم إنشاؤهاعقب قيام دولة الوحدة كمنارة إشعاع ثقافية وإعلامية جديدة حيث تصدر عنهاصحيفة يومية
يرتبط اسمها بيوم التحرير وعيد الاستقلال الثلاثين من نوفمبر.

وبينان الإعداد والتحضير متواصل حاليا لتنظيم عدد من الندوات المتخصصة حولأعمال الراحل العظيم بهدف الاستيعاب الموضوعي المثمر والشامل لكافة جوانبحياة الراحل العظيم، وتناول أعماله وإبداعاته مع التركيز على الجوانب التيتميز بها وكان فرداً لامعاً فيها مع تعدد
الموضوعات وشمولها لكافة جوانب الإبداع والإنتاج والعمل.
وقالالوزير اللوزي: " ومع الإيمان بثراء كل الجوانب التي أشرنا إليها في حياةالمحتفى به، وقدرتنا على الإنجاز والوفاء فإننا نضع هذا الأمر بين يديكمبهدف الاستفادة منكم ومن كافة أعمال هذا المؤتمر بهدف البلوغ وجوباً لكلماتتطلبه المناسبة في وطن الراحل العظيم".

وأردف قائلا : "سنظلوحتى مناسبة الذكرى نشحذ أذهاننا ونعصر تفكيرنا حول ما يمكن أن يتم بإذنالله تعالى". وخاطب المنظمين للمؤتمر قائلا :" ومع ذلك فقد كنتم الأحق منابامتلاك فضائل السبق واستحقاق كل معاني ومشاعر وعبارات الشكر والامتنانلإقامتكم هذا المؤتمر الدولي الذي تعجز الكلمات المعدودات إن تعطيه حقه منالتقدير والتبجيل "..مؤكدا الاهتمام بالتفاعل والتعامل مع كل ماسوف يصدرعن هذا المؤتمر الدولي ويحتويه من أعمال ونشاط فكري وأدبي وسياسي
وماسوف يقدم فيه من أوراق عمل ومشاركات متميزة للمشاركين في المؤتمر" .

وأعتبرالحضور والمشاركة النوعية للمشاركين في المؤتمر بأنه يقدم صورة بهيةللوفاء القيمي والحضاري العربي والإسلامي والإنساني تجاه هذه الشخصية التييصعب اختزال الصفات والنعوت الصادقة والرائعة التي استحقها في عدد منالكلمات.
وقال :" الشخصية بحد ذاتها أغنى ما تكون وأبين من الأنوارالساطعة في تاريخ امتنا المعاصر وليس في تاريخ اليمن أو مصر وغيرهما فحسببرغم أنه لولا مصر وأحضان مصر العروبة ومصر الحرية والمعرفة ومصر الثقافةالعربية والإسلامية الأصيلة ماكان اكتمل ذلكم التشكل البديع في شخصية عليأحمد باكثير وفي قوة وعظمة عطائه الفكري والأدبي الذي انطلق وتوالى
عطائهواندفاعه كفيض عظيم مما نهل منه وليأتي به وبما تفجر في ينابيع ذاتهوملكاته وخياله وصميم قدراته وأصالة فطرته ليأتي بالأروع وبالمتميزوالمتقدم الأمر الذي يجعل لمصر الحبيبة كنانة العرب الفضل الأوفروالأعظم".. مشيرا إلى أن هذا البلد المعطاء يجد فيه الإنسان
العربيمساحة تتسع له في قلب كل مصري ومطرحاً في كل بيت في رحابها الحانية لأنهمن الأهل والأحبة ولأنها رباط الوفاء والأخوة الصادقة والكرم العظيموالنخوة التي لاتمس ومعين العطاء الذي لاينضب.

وأختتم وزيرالإعلام كلمته قائلا :" لا يكفي الشهادة هنا بان القيم العظيمة الوطنيةوالعربية والإنسانية التي جاهد من أجلها الراحل العظيم صارت اليوم معاشةفي وطنه اليمن أو صار لليمن الديمقراطي الموحد مكانته مرموقة لدى كل دولالعالم لأسباب جوهرية أهمها لأنها صارت تقف في مقدمة الدول الديمقراطيةالناشئة وتقدم صورة واضحة للالتزام بقيم الحرية واحترام حقوق الإنسان ،بعد أن حققت وحدتها المباركة وحصنتها بالالتزام بالنهج الديمقراطيوالتعددية السياسية والحزبية كما حلم وتطلع علي أحمد باكثير وهي اليومتقدم أنموذجا قادراً على مواجهةالتحديات الكبيرة والخطيرة واستطاعت أنتصمد أمام العديد من مخططات التآمر وأعمال التخريب والإرهاب دون أن يجعلهاذلك تتوقف أو تحيد عن الالتزام بقيم العصر وبالديمقراطية كمنهج حكم وتغييرفي الحياة وبالتنمية وبالحوار الوطني الشامل والمشاركة السياسية كسبيللتكريس التعددية الحزبية والسياسية في بناء حياة جديدة طالما بشر بهاالراحل
العظيم واستمات إلى آخر لحظة في حياته العامرة بالعطاء في الدعوة للوحدة العربية كسبيل لخلاصها ولامتلاك القوة والعزة والمنعة".

فيماتحدث وزير الثقافة الدكتور محمد أبو بكر المفلحي بكلمة شكر في مستهلها كلمن أسهم في تنظيم هذا المؤتمر الإحتفائي بمئوية ميلاد علم وقامة فكريةعربية وإسلامية سامقة .. مبينا أن باكثير أحب مصر،واختارها وطنا له،واحتضنته مصر بكل حب، ليغرس في أرضها نخلة عالية من حضرموت اليمن تطل علىالنيل.
وقال:" استطاع باكثير أن يشق طريقا لإبداعه وسط جيل من الروادالكبار، دون إحساس بالغربة، ودون قلق من المنافسة الشريفة، ووجد باكثير فيمصر مكانا للحرية وللكتابة والعلم.

وأضاف:" إن علاقة باكثيربالمكان كانت كثيرة التبدل والتحول، وقبل أن يستقر به المقام في مصر ولدفي إندونيسيا، وعاد في أول شبابه إلى حضرموت، واصطدم هناك بعادات وتقاليدبالية، وحاول الثورة عليها، لكنه لم ينجح، ولم يستقر به الحال في مدينةعدن، حيث كان الاستعمار البريطانى يشوه وجه المدينة".

وأردفالوزير الملفحي قائلا :" إن باكثير بعد ذلك انضم إلى المتنورين من أهل عدنللمشاركة في النضال ضد المستعمر البريطاني، ومشاركته الأحرار اليمنيين فيثورتهم على الإمامة،وتنقل بين اليمن والحبشة والحجاز،ليستقر أخيرا في مصر،حيث عاش ودرس وأبدع، وأصبح
اسمه يتألق بجانب أكبر أدبائها، توفيق الحكيم، ومحمد عبد الحليم عبد الله،وغيرهم".
وتطرقالى معاناة الأديب الكبير على أحمد باكثير بسبب مواقفه الفكرية الصريحيةوالواضحة..مبينا بان باكثير كان يدرك يقيناً بأن ما يحدث ويلاقيه هو نتيجةاختلاف في الإيديولوجيات التي لاتقبل بالآخر وتضيق بمحاورته بل أنها تلجأالى منع أعماله من الظهور في المسرح والتلفزيون والصحافة، وكان واثقاً أنمصر التي يعرفها لا يضيق صدرها عن
كتاباته وفنه.

واشارالوزير المفلحي الى ما توليه وزارة الثقافة في اطار احتفائها بتريم عاصمةالثقافة الإسلامية 2010م، من إهتمام خاص بالاديب الكبير باكثير حيث تعتزمافتتاح بيت باكثير في مدينة سيئون كمتحف بأسمه يضم فيه كل ما يتعلقبباكثير من ادب مطبوع ومسموع ومرئي ، وكل ما يتصل بحياته الشخصية، فضلاًعن طباعة أعماله الكاملة بالإضافة الى تقديم مسرحياته ورواياته في عروضمسرحية وتلفزيونية.

واختتم وزير الثقافة كلمته قائلا :"ها نحناليوم نحتفى به، ونكرمه، بمبادرة كريمة من اتحاد الأدباء والكتاب العرب،وبمبادرة من رابطة الأدب الإسلامي العالمية, وهو يستحق هذا التكريموالإحتفاء نظير نتاجاته الإبداعية الزاخرة ".. مجددا الشكر والتقدير لكلمن أسهم في تنظيم هذا المؤتمر.

فيما أوضح أمين عام إتحاد الأدباءوالكتاب العرب - رئيس المؤتمر محمد سلماوي أن تنظيم هذا المؤتمر واختيارباكثير شخصية هذا الاحتفال يرجع إلى ماتمثله هذه القامة الأدبية البارزةمن تجسيد للفكر القومي العربي، والمكانة المتميزة التي يتبوأها في الساحةالعربية و الإسلامية وتزامن المؤتمر مع المؤية الأولى لميلاده.

وقالسلماوي:" إن باكثير جسد بمروره على جميع الدول العربية بين مقيم وزائر،الروح العربية ذاتها، وكان باحثا عن الأصالة داعيا لأن يكون الأديب عربيافي كل شيء من خلال "إنتماؤه، إعتزازه بوطنه وأمته، إيمانه بالحضارةالعربية".

بدوره أشار رئيس رابطه الادب الاسلامي الدكتور عبدالقدوس أبو صالح إلى أ ن مشاركة هذه النخبة من المثقفين والمفكرينوالأدباء في العالم العربي والإسلامي ردا لإعتبار هذه القامة الأدبيةواسهاما منهم في تجلية مكانته الأدبية.. متسائلا "ربما كان فيكم من لايعرف من هو
باكثير،لأن أعداء باكثير مدّوا عليه سجف التعتيم في غفلة من الزمان".
وقال:أن مؤتمر باكثير جاء لرد الإعتبار للأديب الكبير على أحمد باكثير،وإحلالهالمنزلة الأدبية التي يستحقها، وموقعه المرموق في مصاف كبار الأدباء،قريبا من توفيق الحكيم في المسرح، وندا لنجيب محفوظ في الرواية، وشاعراعربيا يجري في مضمار الشعر مع جيل الشعراء الذين خلفوا أحمد شوقي وحافظإبراهيم وخليل مطران.

وبين أن حياة باكثير بدات بمولده فيأندونيسيا من أب عربي وأم أندونيسية، وتنقله ما بين أندونيسيا وحضرموتاليمن والسعودية ، واستمد من مكة المكرمة ومن المدينة المنورة ذخيرة منالمشاعر والرؤى الإسلامية، ثم يمّم وجهه إلى مصر كنانة الله في الأرض كماوصفها رسولنا الكريم..ليكون سهما ماضيا في هذه الكنانة، يذود عن العروبةوالإسلام،ويجلّي في أرض الكنانة عطاءه وإبداعه الذي يمكن أن يختصر فيعبارة واحدة اقتبسها باكثير من قولة عمر بن الخطاب رضي الله عنه( نحن قومأعزنا الله بالإسلام فمهما ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله)..
مذكرابشهادة الناقد الكبير محمد مندور الذي قال عن باكثير( إنه إذن مسلم عربيقبل كل شيء..وقد ظل في جوهره أديبا إسلاميا عربيا، وظل محور تفكير باكثيرإسلاميا عربيا وفلسفة حياته إسلامية عربية).

ولفت الى أن موقفباكثير الأصيل وتمسكه بالعروبة والإسلام، ووقوفه في وجه الاستسلام للغزوالثقافي، وتقليد حضارة الغرب في كل ما يستحب منها وما يستكره حتى نكونكالغربيين في حضارتهم، هو ما جعل المناوئين له ولفلسفة حياته الإسلاميةالعربية يتألبون ضده، ويُحكمون حصاره، ويصادرون مكانته وعمله، ويضعونالعقبات في نشر كتبه وتمثيل مسرحياته.

وقال" إذا كان الكاتبالفرنسي العظيم"مونتسكيو"عمد في نشر آرائه إلى الرمز في الرسائل الفارسية،وإذا كان أبو حيان التوحيدي قد انتقم لنفسه في كتابه مثالب الوزيرين، فماأعظم انتقام باكثير من مناوئيه حين أبدع روايته" الثائر الأحمر" وهيالرواية العظيمة التي انتزعها من قلب
التراث العربي فأدارها حول حركة القرامطة الذين حققوا ما لم تصل إليه الشيوعية المعاصرة في أوج ازدهارها.

ونوه رئيس رابطه الادب الاسلامي بمواقف باكثير المناصرة للقضية الفلسطينية.
وقال:" لقد جرت منه مجرى الدماء في عروقه،حتى انه كان ينشر عنها مسرحية قصيرةفي كل أسبوع،وبلغ بعضها 50 مسرحية قصيرة، وخمس مسرحيات مطولة عن قضيةفلسطين.. فضلاً عن تمكنه من معارضة شكسبير في مسرحيته" تاجر البندقية"، إذأصدر مسرحية " شيلوك الجديد" سنة 1944 متنبئَا ومنذرَا بقيام دولة إسرائيلقبل قيامها.

واستعرض بعضا من اعمال باكثير ومسرحياته ورواياتهوأشعاره واعماله الأبداعية التي تناولت معظم البلاد العربية والإسلاميةومنها عن حضرموت مسرحية "همّام في بلاد الأحقاف"ومسرحية"عاشق من حضرموت" وعن السعودية مسرحية" الوطن الكبير"، ومسرحيات كثيرة في مصر وعن مصر، منهاعن الاحتلال البريطاني لمصر، إحداهما بعنوان" مسمار جحا" وأخرى" إمبراطورية في المزاد"،وعن أندونيسيا مسقط رأسه مسرحية "عودة الفردوس" .

وأكدرئيس الرابطة أن مؤتمر باكثير ومكانته الأدبية جاء لرد الإعتبار للأديبالكبير على أحمد باكثير،وإحلاله المنزلة الأدبية التي يستحقها، وموقعهالمرموق في مصاف كبار الأدباء، قريبا من توفيق الحكيم في المسرح، وندالنجيب محفوظ في الرواية، وشاعرا عربيا يجري في مضمار
الشعر مع جيل الشعراء الذين خلفوا أحمد شوقي وحافظ إبراهيم وخليل مطران
وقال" لقد عملنا على إعداد هذا المؤتمر بما يزيد على السنة،وتلقينا أكثرمن(60)بحثا تقدم بها نقاد متمرسون وأساتذة جامعيون وأدباء مبدعون".
منجهته أشار مقرر المؤتمر الدكتور محمد أبو بكر حميد إلى مكانه باكثيرالأدبية وأوضح كيف تمنى أن يموت في مصر، وهي اليوم تضم رفاته، وتتذكره بعد40 عاما وتعيده إلى الأذهان من جديد، وذكر أنه أعد كتابا حول باكثير سيصدرخلال المؤتمر ويضم كل شيء عنه.

أمين اللجنة التحضيرية رئيس جمعيةالأدب الإسلامي بالقاهرة عبد المنعم يونس أكد من جانبه أن باكثير لم يكنمسرحيا فحسب ولا قاصا فقط، ولا شاعرا، بل انه جمع بين الثلاثة، واتجه مناليمن إلى الجزيرة العربية ومن بعدها إلى مصر ليكون قريبا من النهضةالثقافية واللغوية، التي كان يسمع عنها حتى أنس بروادها وأصبح واحدا منهم.

فيما أكد رئيس اتحاد الكتاب العرب بسورية حسين جمعة في كلمةالوفود العربية المشاركة على أهمية المؤتمر الذي يحتفي خلاله الكتاب العرببرائد من رواد الحركة الأدبية الذي كان واحدا من المؤمنين بالثقافةالعربية، وقدرتها على تجاوز أزماتها،
وقال :"إن على أحمد باكثير كانأول من استنبط الشعر المرسل، لتأتي ريادته للشعر الحر قبل أن تخرج نازكالملائكة بذلك في قصيدتها الكوليرا أو غيره ممن كانت على أيديهم الريادهفي الشعر الحر".
وفي شهادة له عن باكثير قال الشاعر الكبير فاروقشوشة اليوم يرد الإعتبار لعلي أحمد باكثير بعد أن أسدل عليه الستار منذرحيله منذ 41 عاما, فقد ظلم باكثير حيا ثم استمر الظلم له ميتا.
وقالشوشة :"يجيء هذا الملتقى ليعيد هذه القامة إلى الذاكرة وإلى الذين سيقرأونابتداء من اليوم،لذا فهي فرصة لأن يشكر الإتحاد ووزارة الثقافة في مصر منخلال المجلس الأعلى للثقافة الذي جعل باكثير منشورا أو مطبوعا".

واستطردقائلا :"لقد عرفت باكثير عام 1964، وكنت مشغولا في تحقيق حول دور باكثير،وفي المراجع رأيت باكثير يذكر كثيرا، وظللت أسأل نفسي ما الدور الذي قامبه باكثير في تجديد الشعر العربي، وقد وجدت قصائده في سياق الشعر كله، ولاتعكس معنى تجديدهإلى أن دلني هو بنفسه على مسرحيته الشعرية الوحيدة"إخناتون ونفرتيتي" ، مؤكدا ان الشعر الذي دعى إليه يصلح للدراما الشعرية.

وقال الشاعر الكبير شوشة" هنا رأيت أول محاولة فعليه عربية لتجديدالشعر، بكتابة الشعر الدرامي المرسل، وهو وجه طغى عليه كثيرا وجه باكثيرالمسرحي والروائي".

وتحدث شوشة عن طريقة جلسه باكثير على الكرسيقائلا :"ما رأيته يجلس على كرسي كما يجلس الناس قط، لكنه كان دوما يجلسعلى طرف الكرسي، وكأنه يترك مساحة لمن يجلس جواره، ولما سألته قال "هذايساوي حظي من الحياة...شريط من كرسي و شريط من ذاكرة الناس".
وفينهاية جلسة الا فتتاح كرم وزير الثقافة المصري رجل الاعمال عبدالله بقشان،المشرف على مشروع تحويل بيت باكثير فى حضرموت إلى متحف يضم كافة مقتنياتهبمنحة درع وآخرا للباحث الدكتور محمد أبو بكر حميد الذى أعطى من عمرهووقته الكثير ليجمع تراث على أحمد
باكثير, فيما كرم أمين عام إتحادالأدباء والكتاب العرب , أمير جودة السحار صاحب مطبعة ومكتبة مصر التىنشرت أعمال على أحمد باكثير ونجيب محفوظ وتوفيق الحكيم.

وجرىعقب الجلسة الإفتتاحية افتتاح ركن باكثير الذي تم إعداده في مبنى اتحادالأدباء، ويضم مجموعة متحفية من الوثائق الخطية غير المنشورة لباكثير،جنبا إلى جنب مع مجموعات توفيق الحكيم ونجيب محفوظ ويحيى حقي وعبد الرحمنالشرقاوي ويوسف إدريس ويوسف السباعي
وسعد الدين وهبة.

هذاويناقش المؤتمر 60بحثا علمياً لنقاد ومبدعين مصريين ويمنيين وعرب، تتناولجوانب الإبداع الأدبي المتنوع لدى باكثير، في القصة والرواية والمسرحيةوالشعر حيث يعد رائدا لمدرسة الشعر الحر.
وتتوزع تلك الأوراق البحثيةوالدراسات العلمية على ثمان جلسات بحثية ونقدية تقدم في الجلسة الأولى(4أبحاث)الأولى للدكتور أحمد درويش بعنوان(تقاطعات الإبداع المسرحي والتأويلالتاريخي- قراءة في مسرحية دار ابن لقمان)،وبحث للدكتور حامد أبو أحمد حول(تطويع الأسطورة الأجنبية للفكرة الإسلامية في مسرح باكثير)،والثالثةللدكتور محمد حسن عبد الله عن (استلهام الكتب المقدسة في مسرح باكثير)وأخرى لمحمد جبريل(المرأة في أعمال علي أحمد باكثير).

وتتناولالجلسة الثانية(4 أبحاث)للدكتور سعد أبو الرضا(ملامح الاتجاه الإسلامي عندباكثير) والدكتور أحمد السعدني (الفكر الإسلامي والأيديولوجيا العربية فيالأدب التمثيلي السياسي عند باكثير)والدكتور عبد الحميد ألحسامي(جمالياتالبناء الفني في مسرحيات با كثير السياسية
القصيرة)والدكتور مصطفى الضبع(مسرح باكثير- دراسة سيمولوجية.

وتتضمنالجلسة الثالثة والرابعة ثمانية أبحاث أخرى هي(مسرح با كثير بين التسجيليةودراما الأوتشرك) للدكتور أبو الحسن سلام،(التراث في أدب باكثيرالمسرحي)للدكتور عزة منير،(الحضارة المصرية القديمة في مسرح باكثير)للدكتور صوفيا عباس(ملحمة عمر الإسلامية الكبرى)للدكتور محجوب بريرمحمد نور،(الشخصية اليهودية في أدب باكثير- رؤية تحليلية تداولية للدكتورإدريس مقبول،(مسرح باكثير وقضايا الجهاد الليببي ضد المستعمر في مسرحباكثير)للدكتور الطيب علي الشريف، (بلاد الشام والرافدين في مسرح باكثير- مقاربات فنية دلالية)للدكتور عمر عبد العزيز،(البدايات والنهايات فيروايات باكثير التاريخية) للدكتور عبد الحكيم محمد صالح باقيس.

وتقدمالجلسة الخامسة في اليوم الثالث من المؤتمر أربعة أبحاث"علي أحمد باكثيرفي رواياته التاريخية" للدكتور منصور الحازمي، و" الرؤية الإسلامية وأثرهافي التشكيل الجمالي في أعمال باكثير السردية " للدكتور محمد صالح الشنطي،" مقومات الإبداع في روايات باكثير الروائية" للدكتور محمد جكيب، " التوظيفالفكري والفني للشخصية الثانوية في روايات باكثير التاريخية" للدكتور محمدأبو ملحة.

في حين ستناقش الجلسة البحثية السادسة (4 أبحاث)أخرىلـأحمد رشاد حسنين "باكثير وريادة التصور الإسلامي في الرواية التاريخية- وا إسلام نموذجا" ود. طه حسين الحضرمي (مقومات التواصل مع الآخر في روايةسيرة شجاع - دراسة البنية والدلالة ) د. يوسف نوفل (مصر في شعر ووجدانباكثير وفكره)د. حسن الأمراني (علي أحمد باكثير شاعرا مجددا).

إضافةالى جلسة بحثية سابعة وثامنة تتناول الأولى(4 أبحاث ),الدكتور وليد قصاب(الظواهر العروضية في شعر باكثير )، د. عبد الحكيم الزبيدي (علي أحمدباكثير وريادة الشعر الحر)عبد المطلب جبر(الوعي النقدي وحدود التجديد فيشعر باكثير)الدكتور بن عيسى بويوزان (أناشيد باكثير - دراسة دلالية وفنيةوإيقاعية) و4 أبحاث اخرى للدكتور عبد القادر با عيسى (مظاهر لغة باكثيرالشعرية في المرحلة اليمنية - دراسة فنية بيانية) والدكتور عبد للهالمعيقل (المرحلة السعودية في شعر باكثير)، والدكتور إنصاف علي بخاري(ظاهرتا الحب والحزن في شعر باكثير). والدكتورعيسى إلبي أبو بكر (القضاياالإنسانية في شعر باكثير - دراسة فنية بيانية).

ومن المقرر انيختتم المؤتمر في يومه الرابع مساء الجمعة بعقد الجلسة الختامية التيسيرأسها الأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب ويتم خلالهاإعلان البيان الختامي, اضافة الى التوصيات يعقبها عقد مؤتمر صحفي يشتركفيه كل من الأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب ورئيس رابطةالأدب الإسلامي العالميةو مقرر المؤتمر ثم يليها أمسية شعرية ستتضمن القاءقصائد مختارة من شعر باكثير

منقوووووووووووووول>>ابن اليمن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صفوان ابوحاتم
Admin
صفوان ابوحاتم


عدد المساهمات : 51
تاريخ التسجيل : 30/05/2010

مؤتمر عالمي في القاهرة لإحياء مئوية المفكر الكبير علي أحمد باكثير Empty
مُساهمةموضوع: رد: مؤتمر عالمي في القاهرة لإحياء مئوية المفكر الكبير علي أحمد باكثير   مؤتمر عالمي في القاهرة لإحياء مئوية المفكر الكبير علي أحمد باكثير I_icon_minitimeالخميس يونيو 03, 2010 3:40 am

اشكرك اخي من القاهره على الموضوع المميز دمت بعز وتميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://yemen-maroc.ahlamontada.com
من القاهره
مشرف
مشرف
من القاهره


عدد المساهمات : 22
تاريخ التسجيل : 31/05/2010
العمر : 36

مؤتمر عالمي في القاهرة لإحياء مئوية المفكر الكبير علي أحمد باكثير Empty
مُساهمةموضوع: رد: مؤتمر عالمي في القاهرة لإحياء مئوية المفكر الكبير علي أحمد باكثير   مؤتمر عالمي في القاهرة لإحياء مئوية المفكر الكبير علي أحمد باكثير I_icon_minitimeالخميس يونيو 03, 2010 4:36 am

صفوان ابوحاتم كتب:
اشكرك اخي من القاهره على الموضوع المميز دمت بعز وتميز
شكرا لمرورك صفوان باشاء

لك مني الف قبله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مؤتمر عالمي في القاهرة لإحياء مئوية المفكر الكبير علي أحمد باكثير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أضواء في سيرة الأديب الكبير علي أحمد باكثير

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى طلاب اليمن في المغرب  :: الفئة الأولى :: الاخبار :: اخبار الوطن-
انتقل الى: